ألهب فنان الشباب تامر حسني جمهوره السوري، فكالعادة اجتمعت العشرات من معجباته لحضور حفلته التي أقيمت في مسبح الشيراتون بدمشق، ولم تنتهي الحفلة على خير إنما تخللت مصادمات وعراك بين الحرس الأمني والجمهور الذي لوّح بيديه وأرسل القبل على الهواء.
إذ أثّرت الحراسة الأمنية المشدّدة والفواصل الحديدية على عدم وصول المعجبات التي تراوحت أعمارهن بين 14-25 بالإضافة إلى مشاركة كبار السن، وتميّز الحفل بقلّة حضور الجنس الذكوري.
حظ الفتيات لم يكن ممتازًا هذه المرّة فلم يستطعن الوصول إليه، تقبيله وإهداءه الورود سوى فتاة واحدة فقط، لتنهمر الدموع من أعين الباقيات وترتسم الحسرة على وجوههن، فتمايلن مع صوت تامر وصفقن له بحماس عظيم.
فرفش كعادته حضر الحفل، ورصد صور تامر والفتيات الباكيات...
إذ أثّرت الحراسة الأمنية المشدّدة والفواصل الحديدية على عدم وصول المعجبات التي تراوحت أعمارهن بين 14-25 بالإضافة إلى مشاركة كبار السن، وتميّز الحفل بقلّة حضور الجنس الذكوري.
حظ الفتيات لم يكن ممتازًا هذه المرّة فلم يستطعن الوصول إليه، تقبيله وإهداءه الورود سوى فتاة واحدة فقط، لتنهمر الدموع من أعين الباقيات وترتسم الحسرة على وجوههن، فتمايلن مع صوت تامر وصفقن له بحماس عظيم.
فرفش كعادته حضر الحفل، ورصد صور تامر والفتيات الباكيات...